الطفل م. ع. أ يعيش مع والدته في ظروف صعبة. كل يوم يمر يشعر أن الحياة تصبح أكثر تعقيداً، بينما يبذل كل جهد لمساعدة والدته وإخوته في مواجهة تحديات الحياة بعد فقدان الأب.
فقدت الطفلة ج،ع،ا والدها وفقدت معه الأمان الذي كان يمنحها إياه. لا ترغب بشيء سوى أن تحقق أملها بأن تصبح طبيبة تداوي آلام المرضى وأوجاعهم.
جلست الطفلة س،م،م،ك،ق أمام نافذتها، تراقب الغروب الذي كان والدها يحب رؤيته. رحل قبل أن يعلم أنها ستكبر من دونه، تاركًا إياها تعاني قسوة الظروف ومشاق الحياة دون سند.
فقدت الطفلة ف،ع،أ والدها في الحرب، فباتت بلا سند يوجهها. كانت تحلم بأن تصبح معلمة، لكن الفقر والحرمان أجبراها على ترك مدرستها قبل أن تحقق حلمها.
فقدت الطفلة ج،م،ا والدها وبقيت دون معيل يرعاها ويساندها. تمنت لو عاشت طفولتها كباقي الأطفال تلعب وتمرح وتشعر بالسعادة والسرور.
الطفلة م. ع. أ استشهاد والدها، ترك في قلبها فراغاً كبيرأً، وألماً لا ينتهي، وحاجة لا يمكن تلبيتها. تسعى والدتها جاهدة لتلبية احتياجاتهم، لكن الحاجة أكبر من قدرتها على العطاء.
فقد الطفل ع،ص،ا والده في الحرب، ليواجه بعدها مسؤوليات ثقيلة بلا سند يحملها معه. كان يحلم بأن يكمل تعليمه المدرسي، لكن الظروف الصعبة منعته من تحقيق أبسط أمانيه وطموحاته.
الطفل ي. أ. ع بعد فقدانه والده في حرب غزة، يعيش هو ووالدته في ظروف صعبة. تكافح الأم لتلبية احتياجاته اليومية وسط غياب الأب، مما يزيد من معاناتهم وآلامهم. ورغم كل الصعوبات، يحاولان التكيف مع الواقع القاسي.
بقي الطفل أ،ع،ن بلا معيل بعد رحيل والده، يجد نفسه مجبرًا على ترك مدرسته بسبب غياب السند. كان يحب أن يصبح مهندسًا، لكن الواقع الصعب سرق منه أحلامه.
الطفلة ف. ي. ش - غزة كانت حياتها مليئة بالفرح قبل أن تأخذ الحرب والدها. اليوم، تعيش مع والدتها التي تكافح لتوفير احتياجاتها وإحتياجات إخوتها، وهي بحاجة إلى دعم يساعدها على مواصلة تعليمها وبناء مستقبل أفضل لها.
اهدى دعمك لمن تحب
